نوع المستند : أوراق بحثیة أکادیمیة
المستخلص
المستخلص
• موضوع البحث:
تعد دراســة إستراتيجية الخطــاب واحدة من أبواب تحليل الخطاب؛ لارتباطه بالناحية التواصلية بين المرسل والمتلقي، فكل خطاب له مضمون يحرص مرسله على تبليغ مقاصده وأهدافه، معتمدا على طرائق أسلوبية وسياقية تنظم العلاقة بين ملفوظ الخطاب وتداوله، فكاتب الخطاب يستخدم طرقا متعـــددة للوصـــول إلى هدفـــه، وهذه الطرق تســــمى “بالإستراتيجيات “، ومرد ذلك إلى أن أفعــــال الإنســــان متباينة، لذلك يســــعى إلى اختيار أسلوبا يتناســـب مــــع الســـياق حتى يحقــــق تلـــك الأهـــداف.
• أهداف البحث:
تحاول هذه الدراسة الإجابة عن أسئلة عدة منها: مــــا الإستراتيجيات الــــتي اســــتخدمها الروائيون للتــــأثير في المتلقــــي كــــي تصل الأهداف المرجوة من خطابهم؟ هــــل تنــــوع اســـتخدام هـــذه الإستراتيجيات أمـــرا اعتباطيـــا أم فرضـــته طبيعـــة النص الروائي؟ أو بعبـــارة أخرى هل للإستراتيجية دور في تحديد مقصد المرسل من الخطاب الروائي؟
• منهج البحث: تحليل الخطاب.
• أهم النتائج:
– يؤثر على اختيار إستراتيجية الخطاب عوامل منها: العلاقـــة بين مرسل الخطاب ومستقبله.
– أفاد استخدام الإستراتيجية التضامنية في تحقيق عدة أهداف منها: تأسيس علاقة ودية تضامنية بين طرفي الخطاب وتحسين صورة المرسل أمام الآخرين.
– مكنت الإستراتيجية التوجيهية المرسل من التأثير في المرسل إليه، بفضل استخدام أفعال إنجازيه عــن طريــق أفعال التقريــر والتوكيـــد والإثبـــات…
– اعتمـــدت الإستراتيجية التلميحيــــة علــــى (التضمين، والاقتضاء)، للإفصاح عما يريد بغير طريق التصريح المباشر.
– جاءت الإستراتيجية الإقناعية في مقدمة أولويات التأثير في المرسل إليه، في كافة الخطابات السجالية، وحاصة الخطاب الروائي السياسي، كونه يقوم على الصراعات والمناقشات الفكرية.
– مثلت الإستراتيجية الإقناعية الحجاجية أداة للتغيير السلمي، فهي خير وسيلة لتمرير الخطابات السياسية.
الكلمات المفتاحية:
إستراتيجيات الخطاب – التلميحية – التوجيهية – الإقناعية الحجاجية.
• موضوع البحث:
تعد دراســة إستراتيجية الخطــاب واحدة من أبواب تحليل الخطاب؛ لارتباطه بالناحية التواصلية بين المرسل والمتلقي، فكل خطاب له مضمون يحرص مرسله على تبليغ مقاصده وأهدافه، معتمدا على طرائق أسلوبية وسياقية تنظم العلاقة بين ملفوظ الخطاب وتداوله، فكاتب الخطاب يستخدم طرقا متعـــددة للوصـــول إلى هدفـــه، وهذه الطرق تســــمى “بالإستراتيجيات “، ومرد ذلك إلى أن أفعــــال الإنســــان متباينة، لذلك يســــعى إلى اختيار أسلوبا يتناســـب مــــع الســـياق حتى يحقــــق تلـــك الأهـــداف.
• أهداف البحث:
تحاول هذه الدراسة الإجابة عن أسئلة عدة منها: مــــا الإستراتيجيات الــــتي اســــتخدمها الروائيون للتــــأثير في المتلقــــي كــــي تصل الأهداف المرجوة من خطابهم؟ هــــل تنــــوع اســـتخدام هـــذه الإستراتيجيات أمـــرا اعتباطيـــا أم فرضـــته طبيعـــة النص الروائي؟ أو بعبـــارة أخرى هل للإستراتيجية دور في تحديد مقصد المرسل من الخطاب الروائي؟
• منهج البحث: تحليل الخطاب.
• أهم النتائج:
– يؤثر على اختيار إستراتيجية الخطاب عوامل منها: العلاقـــة بين مرسل الخطاب ومستقبله.
– أفاد استخدام الإستراتيجية التضامنية في تحقيق عدة أهداف منها: تأسيس علاقة ودية تضامنية بين طرفي الخطاب وتحسين صورة المرسل أمام الآخرين.
– مكنت الإستراتيجية التوجيهية المرسل من التأثير في المرسل إليه، بفضل استخدام أفعال إنجازيه عــن طريــق أفعال التقريــر والتوكيـــد والإثبـــات…
– اعتمـــدت الإستراتيجية التلميحيــــة علــــى (التضمين، والاقتضاء)، للإفصاح عما يريد بغير طريق التصريح المباشر.
– جاءت الإستراتيجية الإقناعية في مقدمة أولويات التأثير في المرسل إليه، في كافة الخطابات السجالية، وحاصة الخطاب الروائي السياسي، كونه يقوم على الصراعات والمناقشات الفكرية.
– مثلت الإستراتيجية الإقناعية الحجاجية أداة للتغيير السلمي، فهي خير وسيلة لتمرير الخطابات السياسية.
الكلمات المفتاحية:
إستراتيجيات الخطاب – التلميحية – التوجيهية – الإقناعية الحجاجية.
الكلمات الرئيسية
- استراتيجيات الخطاب
- التوجيهية
- التلميحية
- الإقناعية الحجاجية
الموضوعات الرئيسية
- اللغات وآدابها (اللغة العربية – اللغة الإنجليزية – اللغة الفرنسية-اللغة الالمانية)
المؤلفون
- عبد السلام محمود عبد الدايم
- مصطفى الضبع
- عاطف بهجات
- عزة ابو النجاه
كلية البنات جامعة عين شمس
أستاذ النقد الأدبي الحديث قسم البلاغة والنقد الأدبي كلية دار العلوم جامعة الفيوم، مصر
استاذ النقد الأدبي الحديث كلية الألسن جامة عين شمس
ادب ونقد حديث- قسم اللغة العربية- کلية البنات- جامعة عين شمس