تلتزم المجلة بأخلاقيات النشر المتبعة من قبل مؤسسة (COPE)
1- أخلاقيات النشر العلمي للباحث:
- يلتزم الباحث بمراعاة مقتضيات الأمانة العلمية وأسس التوثيق السليم، إضافة إلى احترام حقوق الملکية الفکرية من خلال عدم نَسْخ أعمال الغير ونسبتها له دون وجه حق.
- ينبغي على الباحث في حالة النشر المشترک أن يحصل على موافقة جميع الباحثين.
- يلتزم الباحث بعدم تقديم بحث سبق نَشْرُه کليًا أو جزئيًا بأي صورة کانت أو أي لغة، کما يلتزم بعدم تقديم البحث لأي جهة أخرى في أثناء النظر فيه من قبل المجلة، وفي حالة قبوله للنشر يلتزم الباحث بعدم نشره مرة أخرى دون الحصول على موافقة مسبقة من المجلة.
- البحوث التي تُنْشَر في هذه المجلة تُعَبِّر عن آراء الباحثين ولا تعکس بالضرورة آراء هيئة التحرير أو المجلة، ويعتبر الباحث مسؤولًا بالکامل عن مضمون البحث.
2- أخلاقيات النشر العلمي للمحکم:
- يجب أن يرسل المُحَکِّم تقريره خلال فترة زمنية لا تتجاوز أسبوعين ودون أي تأخير، لا سيما إذا کان لا ينوي قبول التحکيم.
- يجب على المُحَکِّم أن يبدي رأيه بنزاهة وموضوعية، دون أي تحيز بناء على اعتبارات الدين أو الجنس أو المعتقد السياسي أو الجنسية أو المصالح التجارية أو غير ذلک من الاعتبارات المتصلة بصفات الباحث.
- يلتزم المحکم بتقييم البحث بسرية تامة، وألا يناقش تفاصيله مع غيره قبل نشره، کما ينبغي عليه ألا يتواصل مباشرة مع الباحث بخصوص بحثه دون موافقة المجلة.
- يلتزم المحکم بإبداء ملاحظات واقتراحات محدَّدَة حول شکل البحث ومضمونه وعنوانه ومقدمته ومنهجه العلمي ونتائجه وتوصياته ومدى کفاية مراجعه ومصادره ولغته وعن أي أخطاء فيه إن وجدت.
- يجب على المحکم الإشارة إلى أي خلل علمي إن وجد، أو أي خروج على مقتضيات الأمانة العلمية وأخلاقيات البحث بما في ذلک حالة النشر السابق والمکرر وحالات الغش والسرقة العلمية.
3- الأخلاقيات الخاصة بأعضاء هيئة التحرير:
- يجب على هيئة التحرير أن تتحقق من جودة الأبحاث العلمية المقدمة للنشر، وأن تحرص على تحکيمها من أساتذة متخصصين في مجال البحث.
- يجب على هيئة التحرير أن تحترم أي طلب من الباحث باستبعاد أي محکم من تحکيم بحثه متى اقتنعت بالأسباب والمبررات المقدمة.
- يجب على هيئة التحرير أن تمارس صلاحياتها بأمانة وموضوعية وعدالة، وألا تميز بناء على اعتبارات غير قانونية،
- ينبغي على هيئة التحرير أن تعطي الفرصة المعقولة للباحثين للإجابة عن أي ملاحظة مثارة حول بحوثهم.